Victory college – Chapter 15 2-2

aae72ed77ba8b284d8b265a078c838f1

انا فقط ……………. اشتقتُ إليك

احبك ….. لا تذهب

افتقدتُك أيضاً

Writer pov :

في النهاية ~ مواصفاتُ سيهون المثالية لا تغيبُ عن عينّي لوهان ، قد يقضي يومه بأكمله خارج مكتبِه المليئ بالرّفاهيةِ لتأمّل ذلك الجميل ……. وهاهو يفعل ~ في الآونة الأخيرة …. لوهان ينقادُ لأحاسيسِه الشّغوفه ، بينما يحطّم كبريائه العظيم ؟

اوه سيهون . قد جعّل هذا النوع من المعجزات يحدُث ~ – “منزلك ؟” تحدّث لوهان بينما يجّر قدميه خلف الشاب الأطوّل ..

. كانت الابتسامة الجانبية ردّةُ الفعل المناسبة التي وجدها الأطول ~ “ه-..هل عائلتك بأكملها-..” “لا-..لالا” “انت وسي آم …. فقط ؟” “من المُمكن ؟” قال سيهون ، جاذباً الآخر ليجري خلفه بفضول ~

مسافة الطريق كانت الأطول ….. يغرقُ لوهان بأفكاره بينما الموسيقى المِثالية تعمَل ~ يدحرج عينيه تارة لتأمّل الذي يقبع بجانِبه ، يقود السيّارة بهدوء بينما يقضم شفتيه بسعادة ؟ …….. نوعاً ما ~ يغّني بصوتٍ خافت ….. “ه-..هل الطريق الى منزلك …….. بعيداً ؟” قال ليجذب انتباه الآخر ، بينما يستدير الآخر ليحظى بإهتمامه ~ “نوعاً ما ؟” نقر بلسانهِ ليكمل القيادة بشكلٍ أسرع ~

لوهلة فكّر لوهان بأبشع الأفكار المُحتمل حدوثها …….

و هوٓل ؟

، ابتسامة سيهون قد محتها جميعُها ~ – “هذا…….. منزلك ؟” قال لوهان ليفغُر بشكلٍ غريب ……… هو فكّر بأن هذا ؟ مدهش !!!! منزلٌ من الزّجاج ؟ محاطاً بالأشجار …….. منعزلاً عن بقيّة المنازل ؟ …… هذا مثالي بحق !!!!!!! “واه” ….. “ه-..هذا مدهشٌ بحق..” “انه لا شيء بالفعل..” همس سيهون بصوتٍ خافت ليبتسِم مغلقاً سيارتِه ، “ألن تأتي ؟” قال ليتبعَهُ الآخر بطاعه ~

Sehun pov

دعوت مراراً وتكراراً ان لا تكون سي آم بشكلٍ فوضويِ ………. يا الهي…. توقفت قليلاً لاحدق بلوهان القابِع خلفي ، اديرُ المقبض ام لا ؟ اه…. “انا في المنزل..” قلتُ لأغلق عيناي متنهداً ……. الشكرُ لله …… هي نائم-..

سيهون-آه!!!!!

“اللعنه…” نفثتُ بهدوء لاسحبَ معصم لوهان خلفي …. “هل حصلت على ا-..” اغلقُت فمها قبل ان تُكمل …… انا سأموت حقاً.. “ياه ؟”

. . . . “لوهاني هنا !!!!!

ابتعد !!!

صرخت لتصفع رأسي مقتربةً من لو …. حدّقتُ به لألاحظ …. ما بال هذا التعبير ؟

ه-..هو سينفجر ضاحكاً بع-…. “الهي ارحمني” قال ليقٓهقه بجنون ! بينما سي آم-آه تقف متساء-.. “اللعنه …………….. اللعنه عليك سيهون !!!” “ماذا !!” “انظر لقد جعلتني اندفِع للوهان مرتديةً هذه البيجاما !!!” تنهدت لتضع يديها على رسغها تدلّكه بإحراج. “لا حقاً ….” قال لوهان ليردف “انا فقط…… لوهلة انتي لطيفة..” اتسّعت ابتسامتها لاقضم شفتاي متحسراً… هل هو يمتدحها بينما انا هُنا ؟ انها بيجاما بامبي بحق.. أهش..

إذاً ؟ مالمعجزة التي صنعها سيهون لقدو-” “سي آم-آه..” قلت بضجر لتحدّق بي بعينين متسعتيّن…

بوم !!!

اه !!!!

هذا مؤلم !!!!

تستحق هذا !! غير مهذب !!” قالت بينما تقضم شفتيها محدقةً بي بغضب … اللعنه انا اخشاها..

تذكّر انا لا ازالُ اكبرك ب عشر دقائق اوه سيهون !!” “آسف..” قلت لتعبِس بحزن …… “ا-..انا لم اقصد ف-..” “انا لا ازل هُنا ؟” قال لوهان لينبُض قلبي بجنون …. اللعنه …… ما بالُ هذا الصّوت الشجّي ؟ “انتظر…” قال ليصرخ بتساؤل..

خمس دقائق !!!!!!!!!

هذا يعني !!!!!

Writer pov

نعم ، نحن توأمان ~” قالت سي آم لتبتسم بإستنكار .. “انت لا تعلم ؟” “لا” “ياه او سيهون !!! انت حقاً ….. الم تخبر لوهان ان لَكَ توأماً أيها الاناني !” “انا لم اجد الوقت المناسب !” “انت !!!!!!! ياه !!!! حقير سافل!” “لا!!!! انتِ الساف-…” “انا أكبرُ بخمس دقّا-…….!!!!

كفى!!

صرخ لوهان ليعمّ الصمت … “أطفال ~” تنهّدت ليكمل “ايڤا لا تفعل هذا حقاً !!! انتما حقاً…”

9:00 PM.

سُلبت طاقة لوهان ليسقُط نائماً…. مبكّر صحيح ؟ …. هو لم يغلق عينيه ولا للحظة … كانَ يحظى بالمرح برفقة التوأمان بالفعل ~

اذهبا الى الأعلى سيهون ، هناك غرفة ل-..” “هو سينام برفقتي..” تنهدت سي آم لتحدّق بسيهون …. نظراتٌ حادة نوعاً ما… “انت متأكد ؟” أومأ

الآخر لتردِف ، “انت تعلم سيهون ….. هو لا يزال … لم يتخطّى ما حدث” “كُن حذراً ، أخي” قالت لتبعثر خُصلات شعر الآخر مغادرةً المكان ….

بينما لا يوجدُ سوا الإثنين هُناك ~ سيهون الذي انتهى به الأمرُ حاملاً لوهان الى غرفتِه …. غارقاً بأكمل تفاصيلِ الملاك النائِم أمامَه … كل ما كان يجذِب انتباه الآخر هو شفتّي لوهان ~ هو كانَ يفكرّ …. “واحدة فقط …….. لن تسبب اي ضرر صحيح؟” همس ليقترِب بهدوء ، وشيكاً على الاقتراب ……. إنشٌ واحد هو ما يفصِّل بينهما ؛ ينفُث سيهون انفاسُه الدافئة فوق شفتّي الآخر ، ليقترب اكثر ملصقاً شفتيِه على خاصة الآخر بإحكام… وقد شعر

بهذا النوع من..

بوم!!!!!!!

 

 

بوم بوم بوم بوم بومبموبمبوم !!!!

 

هو فكّر ……

 

Sehun pov

 

شفتيّه طَرِيَّة….. لذيذةٌ الى حدٍ ما للجنون.. حقاً…… انا لا اريدُ زيادة الأمر سوءً بالإقتراب مرة تلوَ الأخرى… مهما يَكُن ، ومهما سيحدُث انا سأفعلُها… اقتربتُ مرةً أُخرى لألصِق شفتّي على خاصتّه …. طامعاً بالمزيد… فرقتُ شفتيه بلطف بواسطة شفتّي العُليا …… لأشعُر بما هُوَ ألذ ~ اندفعتُ بجنون لأدخُل بلساني الى كهفِه الصغّير ؛ متذوقاً كل زاويةٍ فيه ~ شعرتُ ب-……………

يقومُ برفعِ لسانه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ابتعدتُ بجفولٍ مرعب لأحدّق بعينّي الظبية المتوّسعة.. تلعثمتُ لافرقّ شفتاي محاولاً التحدّث …….    

آ-…

مال-…..ذي يفعله الآن ؟ ه-..هل هو يدلّك وجنتاي بيدّيه ؟ ……. “ل-..لو..” همستُ لتلينَ ملامِحه.

Writer pov

إقترب~

قال لوهان بأبتسامةٍ غير ملحوظة ~ اقتربَ سيهون مطيعاً الآخر ؛ كان يفكّر بهولِ فعلتِه ….. بل مالذي سيفعله مجدداً !

عانقني …… سيهون

قال ليفغُر الآخر …. بينما يعاود لوهان الهمسَ مرةً أُخرى.

عانقني ؛ سيهون-آه

حينها كلّ ما شعر به كِلا الطرفين هو مشاعرٌ مختلطةً بشكلٍ غير مفهوم .. شخصٌ يفكر بالإندفاع سريعاً لتلبيّة طلب حبيبِه ولكن قدميِه لا تستطيع السير ، بينما الآخر مشوشاً وكل ما يشغُل تفكيره هو ….. ‘مالذي أفعله؟’ مشاعرٌ تنمو مجدداً ، حبٌ سيُبنى مجدداً ؛ طرفٌ سيقبل بالآخر~ علاقةٌ ستُبنى مجدداً ……

اندفعَ سيهون سريعاً لأحضان من يتمنّى العودة الى احضانِه مجدداً ….. يلهث بإرتباكٍ ملحوظٍ وبشدّة ! بينما الآخر تمتلِئ عيناه بالمياهِ النقيّة تنذرُ بتدحرُجها ؛ بقضمُ شفتيه مغلقاً العناقَ بوضع يديه خلف سيهون محكماً تشابكهما..

انا كُنتُ افتقدك سيهون

انت من افسَد كل ما حاولتُ بنائه

كنت افتقدكَ في كلّ لحظة ، اقرأ كتُبك بخفيّة

اقرأ ما تكتُبه لأذمّ سوء حظّي

انت قد ذهبت و جعلتني وحيداً مع طفلةٍ سيهون….

انت لم تكلّف ذاتك للعناء من اجلي..

انت لم تعلم قط بأنك تركتني مع حملٍ كبير …. مع مسؤولية كبيرة..

انا فقط ……………. اشتقتُ إليك

قام بإنهاءِ جُمله الطويلة بإنتحابٍ باكي بينما يشدّ في عناق الآخر ….. يتمنى ان يمضي الأمر ويعود كما كان سابقاً فقط.. يتمنى ان يستيقظ وان يكون في كليّة فيكتوري مجددًا …

ولكن لم يُفلح~

هو سلّم نفسه للبكاء في احضان الآخر ، يستنشِق رائحتُه الرجولية التي احتاجها في حياتِة الماضية ~

احبك ….. لا تذهب

همسَ لوهان ليحشُر انفه في عُنق سيهون.. وليبدأ الآخر بما أراد قوله ~

افتقدتُك أيضاً

كُنت ابكي كالطّفل الصغير حينما افكرّ بك

الكوابيسُ تراودني في كلّ ليلة

انا لم أتجرأ لمقابلتك بعد ما فعلت

لم اندفِع للاعتذار عن فِعلَتي القاسية..

انت يا مَن كُنت تراقبني بصمت

احبّك ايضاً ، بجنونٍ لا يُطاق

همسَ ليقبّل عنق الآخر ، يحدّث بما اراده وبشدّة ~ اقتربَ مجدداً ليسرِق قبلة شغوفة مبادلة من الآخر …… اخيراً ~ يتذوقُ كل جزءٍ في ملاكِه ، يُرِيدُ امتلاكه وبشدّة …. يندفع لطلب المزيد بجنون ! أَنزَلَ يديه لتحيطَ خصر الآخر ، بينما هو يحيطُ رقبة سيهون ~ يداعب وجنتيه بإبهامه الأيمن ؛ يحاصِر شفتّي سيهون بين خاصّته ، يبادلُه بجنون.. “آسف،أحبّك” همسَ سيهون بينما ينقر بشفتيه فوق شفتّي حبيبِه ~ لتتلوها ابتسامةٌ من الآخر ~ دون اي جدال ؛ تلك كانت الليلة الأفضّل في حياة سيهون بأكملها ~

Soon :

حتى لو كانَ استشارياً نفسياً ؟

توَقف !!!! لا تذهب !!!!! سأغادر مهنتي ان أَردت…

ايڤا ستُدرك..

نحن على وفاق !!!! مالخطب !!!

لا تفعل !!!

أهلاً مجدداً بناتي ~

قصير ؟

صح لأن مثل ما تشوفون ، الشابتر اونلي هونهان..

الشابتر الجاي ان شاء الله راح ابدأ بفرز احداث كايسو ، بيكيول ، وراح تكون كويّسه بما انهم كوبلات فرعيه.

مثل ما تعوّدت اشوف الكومنت’ز الجميلة ، أتمنى يمتلئ الشابتر بالكومنت’ز اللي تفتح النفس بناتي ~

وأذا استمر الحال على هالشّكل ، ما راح يبدر اي تأخير ، شدّو حيلكم ~

أستودعكم الله ~

5 أفكار على ”Victory college – Chapter 15 2-2

أضف تعليق