Window-i found you

نمك

أنا فزت ,ولم يكن فوزي ظاهراً لأي كائن بشري غير ( نفسي )

نفسي التى جعلت هذا مُمكناً .

.

.

.

واو , عمل مُذهل شياو لوهان ! هذه المقابلة لربما تتصدر الإعلام كخبر عاجل …كيف حصلت على الناجي وقمت بهذه المقابلة ؟!

.

ابتسمت لكمية الإطراء المتوقعة لأردف باندهاش متصنع 

.

أعتقد أن الحظ حالفني هذه المرة ,ثم إنه سبب جيد للماطلة ألا تظن ذلك ؟

.

حك عنقه برعونه ويبدو أنه شعر بالحرج ,إطاحة جيدة لوهان 

.

حسناً لم أعهدك مثابراً , أياً يكن هل قمت برفعه على اليوتيوب أم-

لقد فعلت منذ الأمس , المشاهدات في ارتفاع واعتقد أنني لست بحاجة لفعل المزيد لمشاريع التخرج فهذا كافٍ ..

بالطبع كافٍ وعليك أن تشكر الإله الذي قَدر لي أن أكون طالباً هُنا 

لأول مرة في تاريخ الجامعة يتصدر خبر صحفي لأمر مُقابلتي في البلاد 

وهذا أكثر من رائع كآخر أثر فبل تخرجي 

.

أنت فعلت الأفضل , سأحرص على دعمك فأنت حالم أكثر من كونك مجتهد وهذا ما يبحث عنه الإعلام

.

وفقط كان ذلك آخر تردد لي في ذلك المكتب قبل شهرين , والذي كان سبب بداية كل شئ …

الطريق كان مُشرق , عودتي للمسكن لم تكن للإستذكار ,التسكع مع الفتيان وحتى إختلاس النظر لما يفعله أحدهم 

كانت عودتي الأخيرة لحزم أمتعتي والسير نحو المستقبل

التحول من طالب لرجل يُمكن توظيفه في أحد أكبر الشركات …

الكثير من الإمتنان سأحرص على تقديمه لسيهون ..

فأنا بفضل كلماته المؤثرة شخص الجميع يرغب أن يعمل لديه ..

والأهم من ذلك , أصبحت أرى الحياة من (منظوره)

.

طبعت رسالة بعد أن أنهيت حزم أمتعتي ,عبور ذلك المكان والذي تردد إليه دائماً كان كفيل باتخاذ قراري 

( قابلني تمام الساعة الثامنة في صالة السباحة )

ورحلت تاركاً المكان خلفي لغريب أجهل ماهيته ..

بالتفكير في الأمر …الشهريين الماضيين 

كانت فقط مليئة بضغط الإختبارات ومشاريع التخرج 

صادفته في الكثير من ممرات الجامعة وكان بيننا اتصال الأعين الذي لا يُفسر ..

ابتسامات مُريحة وإنتظار هادئ ..

لربما أُصيب هذه المرة هكذا استمر في الوقوع ..

لكن ذلك الشعور القوي والذي لا يُمكن تجاهله يقودني خلفه وأنا عاجز عن كبحه 

.

.

.

.

.

سيهون 

( قابلني تمام الساعة الثامنة في صالة السباحة )

.

للمرة الألف أعيد قراءة هذه الأحرف وكأنها أحجية عجزت عن حلها 

التحقق من المرسل كان يؤكد لي أنه لوهان في كل مرة أتفحصه 

نعم لقد انتظرت تجاوبه منذ ذلك اليوم الذي صرحت فيه بكل شئ , كنت واضح وظننت أنه كره وضوحي 

أعلم أن اليوم هو آخر يوم في المسكن لجميع طلاب السنة الأخيرة 

وغداً سيكون الحفل , هل سيجبيني قبل الحفل ؟

طردت الأفكار من رأسي وانقبض قلبي لكل التوقعات الصفرية التى وضعتها عمداً حتى لا يُخل توازني عندما يتحطم سقف التوقعات العالي جداً 

..

في كلا الحالات أنا سأكون بخير علاوة إلى ان الندم سيتملكني أن لم أبادر في خطواتي تجاهه أولاً 

تخلصت من الندم وفعلت أقصى جهدي في الحصول عليه ..لقد كانت مرتي الأولى التى دهست بها ( كبريائي )وعبرت هذا الطريق الوعر ..

.

.

.

دخلت بهدوء للصالة والظلمة أخبرتني أنني قدمت قبله 

لأشعل بعض الأضواء الجانبية لحوض السباحة والتى كانت خافتة جداً 

وعندما فعلت , فزعت من جسده المكتف الأيدي داخل الحوض بينما ينظر لي ببتسامة هادئة 

أنت مبكر كالمعتاد ..هل تحب إنتظاري ؟

.

قضمت شفتاي لأدير ظهري نحو الخزائن خالعاً قميصي 

.

هل تحب ذلك ؟ رؤيتي أنتظر ؟

.

قهقة بخفة وصوت الماء اخبرني أنه خرج من الحوض يخطوا تجاهي 

.

لا , لست كذلك , يبدو أنك تجهل أنني شخص عجول أشد مايكرهه هو الإنتظار

.

كان يقف خلفي عندما هممت بخلع بنطالي لأتوقف عن ما أفعله 

.

ويبدو أنك مُنحرف يُحب إختلاس النظر ” 

.

هل يمكنك العودة لما كنت تفعله ؟ أن-

اقترب جداً عندما أدرت ظهري أقابله , ألتصق ظهري بالخزائن  خلفي ووجدته يغوص في حدقتي 

بالرغم من الإضاءة الخافتة إلا أنني استطعت رؤية إرتعاش حدقتيه 

.

لماذا أنا أوه سيهون ؟ لماذا ؟

.

همس بهشاشة وشعرت بقلبي ينقبض 

لأبتسم أزيد من حيرته

.

هذا هو

.

جعد حاجبيه لأكمل 

.

السؤال الوحيد الذي لا أملك إجابته …

.

بُسطت قبضته وابتعد بعض الشئ , كرهت إبتعاده 

لينعكس الوضع وأحتجزه بكفوفي 

.

أنظر هُنا ….أنا لا أُقيدك ..أياً كانت إجابتك أنا سأتفهمها …صدقني ..”

قضمت شفتاي احدق في السقف وأعاود اتصال أعيننا 

سأكون كاذب إن أخبرتك أنني سأمضي بخير بعد ذلك , لا أعلم مالذي سأفعله ما أن أتخطى هذا المكان مُبتعداً ..

.

سيكون بخير , لا بأس …وسأفكر وكأنما كان حُلماً سيئاً لأستيقظ منه , حلم سيء يسرق يومي بالتفكير به ..لا لم يكن كابوس!.. فمذاقه الحلو لا يصنفه كذلك ..

.

قُلها لوهان وأنا سأختفي وكأنما لم أتواجد ..قُلها وسأمضي بهدوء تاركاً كُل شئ خلفي , أخبرني أن علي الاستسلام ….لأنك لست فوزي ..

.

انغمست بعمق داخلي , وانقبض قلبي بشدة 

إنها الكلمة التى انتظرتها طويلاً 

الكلمة التى كنت جبان جداً لأركض خلفها وأسمعها منه 

الخوف أطلق لساني بكلمات غير مُنقطعة وكأن صمتي في هذه اللحظة سيُعجل بقتلي 

أنا كُنت أُقاطعه في كل مرة حاول أن يتحدث بها 

.

حدقت فيه بينما تردد داخلي بصوت صارخ 

( أرجوك اجعل هذا مُمكناً )

لقد كان يبكي …ليشحب وجهي من تعابيره الحزينة 

وبتلقائية وجدتني أعتذر لأنانيتي 

آسف , أنا حقاً آسف لجعلك تعبر هذا الطريق –

اصمت أوه سيهون !

ابتعلني الصمت عندما اصبح وقته ليتحدث 

.

ألا يُمكنك رؤية ذلك ! أليس واضحاً لك هذا ؟؟

.

جعدت حاجباي وكنت بالكاد استطيع إلتقاط أنفاسي 

.

أنني أعطيك فرصة أوه سيهون …هل يُمكنك اقتناصها جيداً ؟

.

ابتعدت أعطيه مساحة ليتحدث وقد ابتلعت صوتي أُنصت بكل حواسي 

.

تمسك بي جيداً , هل يُمكنك ؟

.

شعرت بحشرجة صوته تلسع قلبي وقد إنسابت مدامعه لأول مرة …أمامي!

.

أوقن أنك شخص جيد بما فيه الكفاية , أعلم ذلك وأُقره داخلي …لكنني عاجز عن إظهاره بالطريقة الصحيحة ..أنا أُحاول أن أظهر طبيعتي التى فارقتها منذ ثلاث أعوام ..الأمر صعب ..الخوض والدخول في هذا النوع من العلاقات هو فقط صعب ..

.

ابتلع بغزارة ليكمل 

.

الثقة المُطلقة , الوعود المُزيفة ,البقاء الأبدي ,  هذا النوع من الشعور القوي جداً …يؤلم ..يؤلم جداً .أنا فقط خائف أن أقع ..أنا آسف

.

مسح مدامعه بكفوفه العرية ليهمس بثقة 

.

” أعلم أنك جيد , أنا أعلم ..”

.

لأجاريه الهمس 

” إذاً أعطي صدقي مساحته , أفتح قلبك لأجلي كمحاولة أخيرة ….كما توقن أنني شخص جيد أنا أوقن أنك الخيار الوحيد الصحيح في حياتي المتكدسة بالأخطاء ..

.

امسكت يده وكأنما كانت فرصتي الأخيرة ..

.

” لا أُطلق الوعود ,ولست ممن يهتم بالبشر ….أنا شخص مُنعزل وربما فقد قدرته على الإنخراط في هذا العالم ..لم أركض تجاه شئ إلا وكان الوقت كفيل بانسحابي ..بارد ,مُتبلد ولا مبالي …إن كُنت لا تعلم ..أنا أركض خلفك منذ يومي الأول في الجامعة ” 

قهقت بخفة عندما ألتقطت تعابيره المندهشة 

.

” أنا مُلاحق مُرعب , عندما يتعلق الأمر بك ….أنا لن أتركك وإن كنت سأنتظرك لألف عام ..نعم هذا دبق جداً ولكن توقع ماذا ؟ ….إنها الحقيقة .. “

.

هل يُمكنك الإنتظار ؟ هل يُمكنك إنتظاري ؟ أنا سأبذل جهدي لك-

.

أخرسته , قبلتي الأولى معه كانت لإخراسه 

أنا فعلتها ولستُ آسف على ذلك 

لستَ بحاجة لسرد الماضي 

أنا احفظك ,أنا أفعل بصمت أحمق 

لا بأس , تلك الكلمات كانت كافية جداً لأشعر بالفوز المُطلق

كافية جداً لأشاركك البكاء …

كافية لأسند جبيني ضد جبينك بعد أن فصلت أول قبلة لي حيث كنت ألهث 

.

”  س سيهون-“

هشش

” انتظرتك لأربع سنوات , لذا سأفعل مرة أخرى ,لأنك رأيتني ” 

.

كلانا وجد الآخر ,ثم ماذا ؟ لاحاجة للكلام 

أشعر وكأنما وُلدت من جديد ,هذا العالم باتساعه اُختزل في حدقتيه 

تلك النظرة والتى جعلت تسارع قلبي لا يمزح 

وكأنما يُخبرني ( اللعنة , أين كنت طوال هذا الوقت؟ )

أنا فزت ,ولم يكن فوزي ظاهراً لأي كائن بشري غير ( نفسي )

نفسي التى جعلت هذا مُمكناً !

.

.

.

.

” أنت مُتأكد من أنك تتخذ القرار الصائب ؟ “

.

تأففت بتذمر أجر حقيبتي خلفي لأردف بعبارة قلتها للمرة المائة 

.

أنا مُتأكد من ذلك خالي , ثم إنني لم أعد طفلاً , أنا مُستقل الآن وسأبحث عن نفسي ” 

.

أخرسته وشعرت بالسوء لحديثي الغير مُحترم له 

لأتوقف قبل دخولي للطائرة 

أنا حقاً ممتن لك لكل الأوقات التى وقفت بها بجانبي , لا تتقيد بي وعش كما أفعل خالي ..أرجوك أفعل هذا وخلصنيي من الشعور بالذنب

جذبني واحتظنني بقوة حيث بعثر شعري كما اعتاد أن يفعل عندما كنت طفلاً

وذلك كان كافياً لجعل نحيبي يُسمع 

أنت للأبد ستبقى طفلي وإن حاولت إثبات العكس ..

.

ابتعدت  أمسح مدامعي بكفوفي حيث كان يمسحها عوضاً عني , يعاملني كطفل ..لطالما فعل

.

أخبرت لوهان بشأن ذهابك لليابان ؟

.

لقد فعلت

ماذا قال

أخبرني أنه لربما يلحقني ..

أنت لا تمزح ؟!

.

ولِما أفعل ؟

.

تنهد بينما يربت على ظهري

أياً يكن , احرص على مهاتفتي يومياً , تناول وجباتك ولا تتجاوز إحداها!

حاضر , أمي

 سخرت ليتذمر من سخريتي ويلوح لي مُودعاً عندما عبرت الحاجز

.

مازلت خائف من قراري والذي لا أعلم هل هو خاطئ أم صائب

إرادتي لرؤية جونغ ان كانت كافية لتعمي بصيرتي عن كل احتمال سيء

أصلي للأفضل لي وللوهان وللجميع …

.

.

.

جونغ إن 

لقد تم قبولك كمتدرب , مبارك لك ..”

.

أول طريق الحلم خطوة …وهاقد بدأتها 

.

لا يهم ماهية المدة التى سأقضيها تحت مظلة التدريب لأظهر كراقص رسمي 

كل ذلك لا يُهم ,لأن أول ماشعرت به بعد تجاوز البوابة هو ….ليو 

حينها فقط شعرت أنني أحيا 

كيف هي تضحيته السبب الأول في تغيير حياتي من كلب ضال لأحد كلاب المدن المترفة …

كيف انتشلني من ذلك العفن للحياة الطبيعية لأي كائن بشرني 

كيف قتل الخوف داخلي وزرع الحلم ؟!

مازالت ذاكرتي تحتفظ بصورة جسده الطافي في الميناء ..

مازلت أشعر وكأن كل ذلك حدث بالأمس وأنه لم يكن مُجرد كابوس سأستيقظ منه ..

مازال ذلك الثقب والذي يشابه حجم الكون ينتصف صدري ..

بذات الإمتنان الذي أحمله له لخلاصي من كل ذلك ,أنا كرهته بشدة 

كرهته بتلك الشدة التى تبكيني بحرقة طفل في السابعة فقد والدته ..

ولا يسمع صوته أحد …لا أحد ..

سأحقق حلمك حتى لا يقتلني الندم من تضحيتك …لأجلك وليس من أجلي ..

فأنا خسرت نفسي في اليوم الذي رحلت فيه .

.

.

 البارت القادم ,آخر بارت … 

kik: Remond098

ask

twitter

6 أفكار على ”Window-i found you

  1. ااااااه
    هذي الرواية منفذ فعلا…لانها قريبة منا جدا
    هي افكار اكثر من كونها احداث درامية…اكثر من انها تدور حولين الهونهان بشكل فارغ
    لااا هي حتى من ذي الناحية مأكول حقها هه
    .
    .
    واخيرا الذا ايند…..مع انه الرواية محببة لي جدا..لكن النهاية دايما شي انتظره كمان..ااشعور المصاحب لها…يعطي تفاصيل اللوحة كاملة….دفعة…دايما يصاحبها شي ملهم
    ريموند خاصتنا ما حتحرمنا من روايات مشابهة لويندو..لذا ما نحتاج نحزن لقرب انتهائها
    بانتظار بارتك
    شكرا لك

    Liked by 1 person

  2. انتظرت اللحظة المناسب عشان أحط ردّي , عشان بارت لذيذ مثل كذا
    يستحققق , يالبي متأكدة أني أول وحدة قريت بس مو أول رد .. عاتي 🙂
    ما حلّنا قلنا بسم الله عشان تكمل الرواية لنقنتلميتتخقثهتب حرام عليك متعلّقة
    فيها من اووول بارت ومتأثرة بيها كثيير , خاصة قصة ليو ذاك اللي خلى دموعي
    تسبح ع مخدة السرير , أحس أن طول الرواية مناااسب جداً , الاحداث ما كانت
    سريعة أو بطيئة , ل ع وتيرة ممتاااازة , بس رغم ذلك أنا زعلانة أحس للحين
    ما شبعت اففف بعيد أقراها من جديد عشان أعيش الجو مرة ثانية وأفهم أكثر ..
    ما أوصيك تخلين البارت الاخير طويييل طوييييل هاا ؟ انا قلت لك أبقى أعكف
    عليه ساعتين ورا بعض , ابغى اقرا ببطء .. انا للحين ما علّقت ع ذا البارت..
    تبا لثرثرتي .. نجي للجمال الآخذ اللي قريته :))))
    كان ودي أزغرط للوهان عشانه بدا يحقق طموحه , اخييراا بدا يخطو عشان حلمه .
    والفضل الأول يعود لسيهون بيبي .. كلامته المؤثرة هي اللي انقذاته .
    المقابلة اللي صارت بينهم حسيته حرقت لي أعصابي , تبا كنت بكل كلمة
    اقراها وكان يقولها سيهون ارتعش من حماسي وكيف بتكون ردّة فعل لولو ..
    صراحة ودّيت اصفعه عشانه غبي ومو منتبه لمشاعر هون .. بس بنفس الوقت
    اعذره لان هون كان مختفي .. وما الومه لما قال لهون عطيني وقت لأن الاشياء
    اللي سواها مع كاي مو هيّنة أبداً وما تتنسى , اعتقد أنها كانت تجربة مؤلمة له .
    عشان كذا صعب يدخل بعلاقة ثانية بسرعة ذي , بس كلام هون وكيف أنه كان
    حرييص ع هان وردّة أعجبببنيييينلتلختخهتلخهتخبنر :(((( جداً جميل ويخليك
    تذوبين بمكانك افف ..ابتسامة بنت كلب شقت وجهي لما قال لوهان أنه راح
    يحاول يحبّه وأنه بس يحتاج وقت عشان يلملم نفسه .. بس صدمته كانت لطيفة
    لما عرف عن كم كان هون يحبه من سنوات ياااااي … ويييت لحظة ويييت .
    القبلة !!!؟
    شيء ثااااني خاالص خلاني ادخل عالم وردي مليان فراشات اففف كيف اتخيل
    هون يسويها فجأة .. يخي ودي اصفق له واشجعه قبلة اخراس ولا اروع
    لنبتانلتانبتا بموووت منها .. وكان يهلث كمان الكلللب !! اففف مرة ثانية مدري
    مين أحب أكثر الهونهان او انتي ولطافتك ؟ :(((((
    الكايسو , مبارك كاي , اتمنى يجي كيونغ الحين ويكفخك عشانك تركته خلفك .
    بس اوقف وقفة احترام لكيونغ اللي ضحى بكل شيء ولحق كاي .. حبيت أنه
    كان يفكر ب لولو وكيف بتكون مشاعره , المهم اتمنى يعرف كاي قيمة كيونغ و
    انه سوى شيء لوهان بنفسه ما قدر يسوّيه له 🙂 .. كلامه ع ليو حزنّي ياربي
    بس الحمد لله طلع في نقاط ايجابية بموتة ليو ..
    مثل ما قلت لك .. أنا محتاجة جررعة اضافية منهم هم الاثنين بالبارت الجاي..
    طوليه باي طريقة ممكنة همم ؟ .. وللمرة المليون احب كتاباتك واحب اسلوبك
    وانتي ولطافتك والهونهان والكايسو وكلللشيء يتعلق بييييك ..
    بانتظر البارت الجاي ولاول مرة اتمناه يتأخر شوي :((
    سلامات بيبي ^^

    إعجاب

  3. مدري فيه شي فاتني او ما فهمت او اني ناسيه 😶
    متى اعترف له و كان واضح ؟ و متى بدت مشاعر لوهان لسيهون ؟ احس فيه غموض في الموضوع بس استمتعت فيه
    برجع اقرا البارتات اللي قبل ذا عشان استوعب وش صار صدق
    بالتوفيق جميلتي ب انتظار القادم 💕💕🌸

    إعجاب

  4. اويييه احس مااقدر اصدق ان الفيك قرب يخلص😢 احس لو يكتبون الاحداث بالتفصيل عشان يطول الفيك احسن😢🌚 اوميقاد احس وايد مستانسة حق الهونهان واحلى شي يوم كان سيهون يتريا جواب لوهان
    ” لماذا أنا أوه سيهون ؟ لماذا ؟ “

    .

    همس بهشاشة وشعرت بقلبي ينقبض

    لأبتسم أزيد من حيرته

    .

    “ هذا هو “

    .

    جعد حاجبيه لأكمل

    .

    ” السؤال الوحيد الذي لا أملك إجابته …“
    والله هني صدق اتخرفنت😭💗 احس كيووت والله😭🌸 والكايسو اففف من متى اتريا علاقتهم تتطور يااخي بسرعة خيحبون بعض تعبت وانا اتريا حضراتهم يتواعدون😂🌚💔
    فايتينق!!
    جاايو!!

    إعجاب

أضف تعليق